تكملة السورة
بسم الله الرحمن الرحيم
<LI>
وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَقَ نَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ
<LI>
وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلَى إِسْحَقَ وَمِن ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ مُبِينٌ
<LI>
وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَى مُوسَى وَهَارُونَ
<LI>
وَنَجَّيْنَاهُمَا وَقَوْمَهُمَا مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ
<LI>
وَنَصَرْنَاهُمْ فَكَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَ
<LI>
وَآتَيْنَاهُمَا الْكِتَابَ الْمُسْتَبِينَ
<LI>
وَهَدَيْنَاهُمَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ
<LI>
وَتَرَكْنَا عَلَيْهِمَا فِي الْآخِرِينَ
<LI>
سَلَامٌ عَلَى مُوسَى وَهَارُونَ
<LI>
إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ
<LI>
إِنَّهُمَا مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ
<LI>
وَإِنَّ إِلْيَاسَ لَمِنْ الْمُرْسَلِينَ
<LI>
إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَلَا تَتَّقُونَ
<LI>
أَتَدْعُونَ بَعْلًا وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ
<LI>
وَاللَّهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ
<LI>
فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ
<LI>
إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ
<LI>
وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ
<LI>
سَلَامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ
<LI>
إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ
<LI>
إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ
<LI>
وَإِنَّ لُوطًا لَّمِنَ الْمُرْسَلِينَ
<LI>
إِذْ نَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ
<LI>
إِلَّا عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ
<LI>
ثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرِينَ
<LI>
وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِم مُّصْبِحِينَ
<LI>
وَبِاللَّيْلِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ
<LI>
وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ
<LI>
إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ
<LI>
فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنْ الْمُدْحَضِينَ
<LI>
فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ
<LI>
فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنْ الْمُسَبِّحِينَ
<LI>
لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ
<LI>
فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاء وَهُوَ سَقِيمٌ
<LI>
وَأَنبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّن يَقْطِينٍ
<LI>
وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِئَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ
<LI>
فَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ
<LI>
فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَ
<LI>
أَمْ خَلَقْنَا الْمَلَائِكَةَ إِنَاثًا وَهُمْ شَاهِدُونَ
<LI>
أَلَا إِنَّهُم مِّنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ
<LI>
وَلَدَ اللَّهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ
<LI>
أَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنِينَ
<LI>
مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ
<LI>
أَفَلَا تَذَكَّرُونَ
<LI>
أَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُّبِينٌ
<LI>
فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
<LI>
وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ
<LI>
سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ
<LI>
إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ
<LI>
فَإِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ
<LI>
مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنِينَ
<LI>
إِلَّا مَنْ هُوَ صَالِ الْجَحِيمِ
<LI>
وَمَا مِنَّا إِلَّا لَهُ مَقَامٌ مَّعْلُومٌ
<LI>
وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ
<LI>
وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ
<LI>
وَإِنْ كَانُوا لَيَقُولُونَ
<LI>
لَوْ أَنَّ عِندَنَا ذِكْرًا مِّنْ الْأَوَّلِينَ
<LI>
لَكُنَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ
<LI>
فَكَفَرُوا بِهِ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ
<LI>
وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ
<LI>
إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ
<LI>
وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ
<LI>
فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ
<LI>
وَأَبْصِرْهُمْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ
<LI>
أَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ
<LI>
فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَاء صَبَاحُ الْمُنذَرِينَ
<LI>
وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ
<LI>
وَأَبْصِرْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ
<LI>
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ
<LI>
وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ
<LI>
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
</LI>